ريادة المدرسة

إننا في مدرسة الروّاد ملتزمون بتوفير أفضل تعليم ممكن للطلاب الأكثر حاجةً عبر تقديم خدمة تعليمية، تربوية واجتماعية جيدة لطلابنا بأقل كلفة.

الصعيد الأكاديمي

نعمل بجدٍ ونوفر كل ما يلزم من دعم لضمان نجاح وتميز طلابنا أكاديميًا في كافة المراحل الدارسية

الصعيد التربوي

نشارك الأهل في تنشئة طلابنا وتربيتهم على قيم عليا بهدف تعزيز الجانب الأخلاقي والروحي لديهم

الصعيد الاجتماعي والترفيهي

نهتم بالطلاب في الجوانب النفسية، الاجتماعية، والترفيهية لتحقيق توازن في شخصيتهم وحياتهم

على الصعيد الأكاديمي

بدأنا مشروعنا الريادي في تعريب جميع المواد العلمية في المنهج اللبناني لكافة الصفوف وذلك لإتاحة الفرصة أمام الطلاب لاستكمال دراستهم حتى الحصول على الشهادات الرسمية والتمكن من دخول الجامعات. فعلى على الصعيد الأكاديمي، إن مدرسة الرواد هي أول مدرسة في لبنان تتيح لطلابها فرصة استكمال تعليمهم الثانوي للوصول إلى الجامعات. تمكننا من تحقيق هذا المشروع بعمل منظم استمر لمدة سنتين وتدريب مكثف لفريق تعليمي وبإشراف اختصاصيين في تعليم المنهج اللبناني. لم نكتفي بالتعليم التقليدي، بل طورنا طرائق التدريس إلى تطبيق عدة طرق في التعليم الحديث (التعليم التعاوني، التعلم النشط، التعلم باللعب، وغيرها) ضمن التحضير اليومي للدروس مع استخدام الوسائل التعليمية المناسبة (رسومات، جهاز الإسقاط، المعداد، الخرائط الجغرافية، إلخ...).

على الصعيد التربوي

نؤمن في مدرسة الرواد بأن اكتساب العلم بشكل عام يجب أن يشمل التعلم الروحي والأخلاقي الذي يبني من الطالب انسانًا خلوقًا، قويًا، محبًا للخير ومؤمنًا وساعيًا للسلام، لذلك قمنا بالاهتمام بهذا الجانب المهم عبر تضمين الأهداف التربوية لكل درس من دروس المنهج وإدراج مواد تربوية وأخلاقية ضمن المناهج لجميع الصفوف وإقامة مسابقات تحفيزية تنافسية بين الطلاب، بالإضافة إلى القيام بأنشطة دوريّة تهتم بتعزيز القيم لدى الطلبة وترسيخها في نفوسهم

على الصعيد الاجتماعي والترفيهي

لا يقتصر دور المدرسة في التعليم الأكاديمي والتربية الدينية والأخلاقية، بل هي شريكة مع الأهل والمجتمع في توفير الدعم الاجتماعي-النفسي للأطفال مما يساهم في تنشئتهم وتحسين أدائهم الدراسي بشكل عام. ايمانًا منا بهذا الرؤية، جهزت المدرسة برامج دعم نفسي وبرامج توعوية دائمة للطلاب والأهالي وتم تدريب المعلمين على مهارات خاصة في الدعم النفسي حيث تم تضمينها في عملهم وتحضيرهم اليومي. كما استطعنا تأمين بيئة ترفيهية واجتماعية مساندة عبر اقامة رحلات ترفيهية وأنشطة داخلية مثل معارض تضم أعمال الطلاب العلمية والفنية.

Rouwad School